لا يُعيبُني أنْ أتعَلم مِمْن كَسَرَنِي
فَهُمْ رأوا أنْ الحَيَاةْ أفْضَلْ عِنْدَمَا لَا تَهْتَم .
لا تسأل عن حُلمي الذي كنت أسعى إليه
عن شغفي ، طموحي
وسعادتي وأنا أُطارِد هذا الحلم
فقد تعثرت و وقعت بحفرة اللامبالاة
فلم أعُد أرى تلك الاحلام التي كنت أتبعها
وضاع هدفي الذي كنت أُنشن عليه
واختفى طموحي الذي كان يصارع المستحيل
فـ لماذا يتملكني هذا الندم !
ولم تكونِ أنتِ خطأي الذي ارتكبته في حق نفسي
فَـ مَنْ أُصدقْ ..!