Powered By Blogger

الأحد، 2 يوليو 2017

" أين حياتي "






ما زال الجرح طرياً 
قلبي وعقلي في حالة عصيان تام !
لم أعد أرى لأي شيء لون .. ولا أشم له رائحه .. ولا أستطعم له مذاق ..
فـ أين حياتي !